أوضح المتحدث باسم جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية أحمد بن عبدالعزيز الركبان أن الجامعة، ممثلة في وكالة شؤون الطالبات، تسعى للتطوير والتحديث في البنى التحتية، وتعديل ونقل بعض الكليات والأقسام من أجل تحقيق المصلحة العامة، التي كان تناشد بها آلاف الطالبات إبان بداية الفصل الدراسي الماضي.
وبين أن الوكالة سعت جاهدة لتحقيق كافة الرؤى لتهيئة الأجواء الدراسية المناسبة، وتجاوز العقبات التي ربما تعيق بناتنا الدارسات وأولياء أمورهن من إيصالهن إلى المباني المخصصة للدراسة، وأضاف: «الجامعة بعد دراسة مستفيضة شاركت فيها وكيلات الكليات المعنيات بالأمر، وكذلك إدارة الأمن والسلامة والمرافق العامة، تم خلالها نقل بعض الكليات من مبناها القديم إلى مبنى آخر في المدينة نفسها، بناء على المصلحة العامة للجميع والتخفيف من الازدحامات في عملية الدخول والخروج».
وبين أن الوكالة سعت جاهدة لتحقيق كافة الرؤى لتهيئة الأجواء الدراسية المناسبة، وتجاوز العقبات التي ربما تعيق بناتنا الدارسات وأولياء أمورهن من إيصالهن إلى المباني المخصصة للدراسة، وأضاف: «الجامعة بعد دراسة مستفيضة شاركت فيها وكيلات الكليات المعنيات بالأمر، وكذلك إدارة الأمن والسلامة والمرافق العامة، تم خلالها نقل بعض الكليات من مبناها القديم إلى مبنى آخر في المدينة نفسها، بناء على المصلحة العامة للجميع والتخفيف من الازدحامات في عملية الدخول والخروج».